
ان تلك الحالة التى انت بها الان يا ابنتى العزيزة تحتاج منك الى ان تكونى انسانه اكثر صمدو من ما انت عليها الان فليس من المنطقى ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة بل عليكي ان تكونى انسانه قوية وان لا تحاولى ان تستسلمى لتك الحالة من الفراغ حاولى ان تشعجغلى نفسك ان هذا هو الحل الانسب لك لا تتركى الحياة تسير بدون ان تغيرى من نفسك
عن حلوها اتصل بنا أعلن معنا شروط الإستخدام سياسة الخصوصية الأسئلة الأكثر شيوعاً خريطة الموقع مواقعنا على
اعتذرت يومها وقلت للطرف الآخر بأنني لم آخذ كفايتي من النوم. أشعر بأنني ميتة منذ زمن واستمراري غير حقيقي. مم أعاني؟ وما هو الحل؟
تطوير الذات كيفيّة إشباع الفراغ العاطفي ونصائح ملء الفراغ العاطفي
الكتاب مليء بالتأملات الفلسفية والنفسية حول معنى الحياة وكيفية إيجاد السعادة والرضا الداخلي.
شارك الان اختبار التفكير المفرط: هل تعاني من فراط بالتفكير؟
الخوف من المستقبل أعاني من وسواس الموت، فهل يتحقق ذلك؟ ...
بنين وبنات اعدادات الخط من فضلك اختار الخط المفضل لديك الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
محمد المنجد الوسواس في النية والطهارة والصلاة وغيرها
الوسواس القهري أعاني من الوسواس القهري وأتناول الدواء فإلى متى أستمر على عليه؟ ...
لا شيء يلفتني أو يستوقفني، وحتى الأشياء التي كانت تثيرني من قبل كقراءة الكتب لعدة ساعات لم تعد مهمة، حتى نوعية الكتب التي أحبها تغيرت، كنت أقرأ الروايات ولكنني اليوم تحولت إلى الكتب الدينية ، وكتب مقارنة الأديان، وكتب التاريخ وما إلى ذلك. أنظر للغد كأنه اليوم أو أمس، ومن المستحيل أن يحدث أي شيء جديد، وإن حدث فإن السيناريو معروف سلفاً، لأن القصص تعيد نفسها، كما لو أن الحياة دائرية بلا زوايا، تبدأ حيثما انتهيت وتنتهي حيثما بدأت، لم يمر أي يوم من أيام حياتي دون دراسة الاحتمالات، وأتوقع الأسوأ لأنني أخاف أن يكسر الأمل توقعاتي.
العناية بالرضع وحديثي الولادة أسباب كثرة بكاء الرضيع وعلاج بكاء الأطفال د.سندس العجرم شاهد الان مقالات ذات صلة
عشان كدا بنلاقي نفسنا علي طول بنحاول نملاها؛ دا المنطقي اللي بيحصل غالبًا مع الحفر … طعام، جنس، مخدرات، كحول، تدخين، وظيفة أفضل، تليفون أحدث،
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
منذ سنة وأنا أشعر بأنني فارغة تماماً، ولا يمكنني الاتصال بقلبي أبداً، لا يمكنني أن أعطي عواطفي كما ينبغي، كل الأمور أراها بنظرة بواقعية بحتة، وخسرت الكثير من الصديقات لهذا السبب، ومع هذا لا أهتم. أعيش فقط باعتبار أن استمرار وجودي في الحياة لضمان بقاء الإنسان وليبتلي ويمحّص قلبه، لكنه نصيبي من الدنيا، وأدفع نفسي دفعاً لأجله، حتى أنني فكرت بحياتي الزوجية مستقبلاً، فأنا أتخيل نفسي متعبة لأنني أقوم بالدور كله دون تحقيق لمبدأ الشراكة، وأنها ستكون لمزيد من المعلومات حياة رتيبة وجسدية لا معنوية، وعلى الرغم من ذلك فليس عليّ سوى المواصلة، علما أنني أتقرب إلى الله أكثر مما مضى، ولكنني فقدت قدرتي على البكاء، وأرجح ذلك للظروف التي تمر فيها البلاد خلال الحرب، ولأن الضغوط في ازدياد مسنمر، وأشياء كثيرة استبدلناها ببدائل أكثر صعوبة، واعتدت على ذلك ولا أجده سبباً رئيسياً.