هناك مجموعة من الأعراض التي قد تشير إلى وجود مشكلة في الصحة النفسية.
عمليات البحث الأخيرة المواضيع الشائعة الصحة الجنسية
يمكن أن يسبب الإفراط في تناول الكافيين أيضًا أعراض القلق.
هذا بالإضافة إلى العديد من العلامات التي تجدها ظاهرة وجلية على المريض النفسي أو من لديه اضطراب في صحته النفسية
هناك العديد من الطرق التي يمكن اتباعها لتعزيز الصحة النفسية والحفاظ عليها.
لا تُفكر كثيرًا إذا واجهت صعوبة في النوم؛ فهذا قد يزيد من قلقك، وتقبّل أن ذلك يحدث من حينٍ لآخر ولأسباب طبيعية تمامًا مثل تناول القهوة في وقتٍ قريب من موعد النوم، وفي هذه الحالة استلقِ على سريرك وحاول الاسترخاء؛ فهذا مفيد لجسمك وعقلك.
ويمثل تعزيز الصحة النفسية لدى الأطفال والمراهقين أولوية أخرى يمكن تحقيقها عن طريق السياسات والقوانين التي تعزّز الصحة النفسية وتحميها، من خلال دعم القائمين على الرعاية في توفير الرعاية في مرحلة التنشئة، وتنفيذ البرامج المدرسية، وتحسين نوعية البيئات المجتمعية والإلكترونية.
في منتصف القرن التاسع عشر الميلادي، ويليام سويتزار أول من عرّف مصطلح الصحة العقلية بشكل واضح والذي يمكن أن يعتبر باكورة المناهج المعاصرة لتعزيز الصحة العقلية، وعَرَفَ آيزاك راي، وهو أحد المؤسسين الثلاثة عشر للجمعية الأمريكية للطب النفسي بأنها فن يحفظ العقل من الوقائع والتأثيرات التي تثبط من طاقة العقل وجودته وتطوره وتتلفها.
متابعة بحساب فيسبوك تسجيل الدخول إنشاء حساب أقر بأنني قرأت وفهمت شروط الخصوصية وسياسة الإستخدام
من خلال تبني بعض الممارسات الصحية والإيجابية، يمكن تحسين الصحة النفسية والشعور بالراحة النفسية:
الحفاظ على ممارسة الرياضة بانتظام حيث تساعد في تخفيف القلق والاكتئاب.
إن طبيعة العمل الذي يعمل فيه الإنسان تُعدّ من المؤثرات التي تؤثر على نفسيته، فعندما يعمل بأجواء مناسبة عندها يكون مرتاحاً نفسياً للقيام بعمله بشكل أفضل، بعكس وجوده في ظروف عمل غير مناسبة، فمثلاً: عمل الأفراد تحت أشعة الشمس المباشرة في أيام الصيف، مع عدم توفير أيّ وسائل لحمايتهم من الإصابة بضربة شمس من المحتمل أن يؤثّر ذلك على صحتهم النفسية، ويشعرهم بالقلق من طبيعة عملهم.
فعلى سبيل المثال، من المعروف أن التنشئة القاسية والعقاب البدني يقوضان صحة الطفل وأن التخويف يشكل عاملاً من عوامل الخطر الرئيسية المسببة لاعتلالات الصحة النفسية.
التوحد أو طيف التوحد: هو انعدام القدرة على التواصل مع الناس والأشخاص كل ما تريد معرفته المُحيطين بغض النظر عن قربهم منه والمَيل للإنعزال معظم الوقت، وهو غالبًا ما يُصيب الأطفال في المراحل المٌبكّرة.